كشف العوامل الوراثية المتعلقة بباركينسون يُعد أمرًا ضروريَا لفهم التقنيات المتعددة المرتبطة بهذا المرض المعقد، ونأمل أن يقود هذا يومًا ما إلى علاجات فعالة
قام دكتور سينجليتون وزملاؤه بجمع ودمج بيانات من الدراسات التي تم إجراءها سابقًا على الجينوم بصفة عامة. وسمح هذا للعلماء بإيجاد متغيرات مشتركة، أو فروق بسيطة في الكود الجيني لمجموعات كبيرة من الأشخاص. تضمنت الدراسة حوالي 13708 حالة مصابة بمرض باركينسون، و95282 فرد سليم، كلهم من عرق أوروبي
تعرف الباحثون على المتغيرات الجينية التي يمكن أن تكون عوامل خطر تزيد من فرصة المرء للتعرض لمرض باركينسون. وقد اقترحت النتائج أنه كلما زادت عدد المتغيرات الخطرة في الإنسان، كلما زاد خطر تعرضه للمرض بواقع ثلاثة مرات أكثر لكل متغير خطير ,,هناك العديد من العوامل التي تلعب دور في هذا المرض منها , الطفرات الجينية والعديد من السموم التي يتعرض لها الانسان كما وان الادوية تلعب دوراً في هذا المرض واصابات الرأس
مرض باركينسون، الذي يعاني منه الملايين حول العالم، هو مرض هدمي يؤدي إلى ظهور مشاكل حركة تتضمن رعشة الأيدي، الأذرع، أو السيقان، تصلب الأطراف أو الجذع، تباطؤ الحركة ومشاكل في وضعية الجذع. مع مرور الوقت، قد يُصاب المرضى بمشاكل في المشي، التحدث، أو إتمام مهام بسيطة. بالرغم من أنه تم إثبات وجود تسعة جينات تؤدي إلى ظهور أنماط نادرة من مرض باركينسون، إلا أن العلماء يستمرون في البحث عن عوامل خطر جينية أخرى لتكوين صورة جينية كاملة عن المرض
مرض باركنسون هو من الامراض المزمنه التي تتطلب اكثر من العلاج الدوائي , حيث يحتاج المريض الى الدعم النفسي والعلمي من خلال اسرته نفسياً ومن خلال المعالج تثقيفيا. قد يحتاج المريض الى طبيب نفسي واختصاصي تغذية بالإضافة إلى إعداد خطط عامة للمريض من اجل الحفاظ على صحته العامه كما ان غالبية الادوية التي توصف لمريض الرعاش أدوية لا تبطء من تقدم المرض وتطوره , ولكنها للتخفيف من الاعراض. ومن الجيد أن نلاحظ أن ليس جميع المرضى توصف لهم ادوية علاجية, بل وفي بعض الأحيان يتم تاجيل العلاج لان الدواء له فاعلية محددة بالزمن .
قام دكتور سينجليتون وزملاؤه بجمع ودمج بيانات من الدراسات التي تم إجراءها سابقًا على الجينوم بصفة عامة. وسمح هذا للعلماء بإيجاد متغيرات مشتركة، أو فروق بسيطة في الكود الجيني لمجموعات كبيرة من الأشخاص. تضمنت الدراسة حوالي 13708 حالة مصابة بمرض باركينسون، و95282 فرد سليم، كلهم من عرق أوروبي
تعرف الباحثون على المتغيرات الجينية التي يمكن أن تكون عوامل خطر تزيد من فرصة المرء للتعرض لمرض باركينسون. وقد اقترحت النتائج أنه كلما زادت عدد المتغيرات الخطرة في الإنسان، كلما زاد خطر تعرضه للمرض بواقع ثلاثة مرات أكثر لكل متغير خطير ,,هناك العديد من العوامل التي تلعب دور في هذا المرض منها , الطفرات الجينية والعديد من السموم التي يتعرض لها الانسان كما وان الادوية تلعب دوراً في هذا المرض واصابات الرأس
مرض باركينسون، الذي يعاني منه الملايين حول العالم، هو مرض هدمي يؤدي إلى ظهور مشاكل حركة تتضمن رعشة الأيدي، الأذرع، أو السيقان، تصلب الأطراف أو الجذع، تباطؤ الحركة ومشاكل في وضعية الجذع. مع مرور الوقت، قد يُصاب المرضى بمشاكل في المشي، التحدث، أو إتمام مهام بسيطة. بالرغم من أنه تم إثبات وجود تسعة جينات تؤدي إلى ظهور أنماط نادرة من مرض باركينسون، إلا أن العلماء يستمرون في البحث عن عوامل خطر جينية أخرى لتكوين صورة جينية كاملة عن المرض
مرض باركنسون هو من الامراض المزمنه التي تتطلب اكثر من العلاج الدوائي , حيث يحتاج المريض الى الدعم النفسي والعلمي من خلال اسرته نفسياً ومن خلال المعالج تثقيفيا. قد يحتاج المريض الى طبيب نفسي واختصاصي تغذية بالإضافة إلى إعداد خطط عامة للمريض من اجل الحفاظ على صحته العامه كما ان غالبية الادوية التي توصف لمريض الرعاش أدوية لا تبطء من تقدم المرض وتطوره , ولكنها للتخفيف من الاعراض. ومن الجيد أن نلاحظ أن ليس جميع المرضى توصف لهم ادوية علاجية, بل وفي بعض الأحيان يتم تاجيل العلاج لان الدواء له فاعلية محددة بالزمن .